The Single Best Strategy To Use For اضطرابات التعلم عند الأطفال
The Single Best Strategy To Use For اضطرابات التعلم عند الأطفال
Blog Article
صعوبات التعلُّم والتأخر الدراسي العادي هما مفهومان مختلفان يصفان حالات مختلفة في مجال التعليم، فصعوبات التعلُّم هي صعوبات مستمرة ومستدامة في اكتساب مهارات تعلُّم معينة مثل القراءة، أو الكتابة، أو الرياضيات، أو مهارات أخرى، هذه الصعوبات تكون عضوية وترتبط غالباً بمشكلات في النظام العصبي أو التنمية العقلية، يحتاج الأفراد الذين يعانون من صعوبات التعلُّم إلى استراتيجيات تعليمية مخصصة ودعم إضافي لمساعدتهم على تجاوز هذه الصعوبات.
نفاذ الهواء من الشخص أثناء لفظ الجمل، بحيث لا يستطيع تحدث الجملة كاملة على ذات النفس بما يستلزم أخذ أكثر من نفس واحد أثناء التحدّث بالجملة.
تدني في التحصيل الدراسي، إذا لاحظ المعلمون أو أولياء الأمور أنَّ التلميذ يعاني من تدنٍ في الأداء الدراسي مقارنة بأقرانه.
غالبًا ما يمكن للأطفال الذين لديهم اضطرابات في التخاطب واللغة فهم المعلومات البصرية والتفاعل معها جيدًا.
عدم القدرة على فهم ما يقوله الطفل من قِبل المستمعين، وقد يتمكّن أفراد أسرته فقط من فهم كلامه.
من أكثر أنواع اضطرابات التعلم شيوعًا اضطراب يُطلق عليه عُسر القراءة.
في بعض الأحيان، قد يعاني كل الأطفال من صعوبة التعلم واستخدام المهارات الأكاديمية.
يمكن أن يجري طبيب الأطفال أيضًا بعض الاختبارات للكشف عن أي مشكلات في الصحة العقلية كالقلق والاكتئاب واضطراب نون نقص الانتباه مع فرط النشاط.
تتطلب الكتابة مهارات مركّبة تشمل الرؤية والحركة والقدرة على معالجة المعلومات.
صعوبات الذاكرة هي إحدى صعوبات التعلُّم النمائية التي تؤثِّر في قدرة الفرد على الاحتفاظ بالمعلومات واسترجاعها بفاعلية، وتكون هذه الصعوبة ذات طابع مؤقت أو دائم، وتشمل مجموعة متنوعة من العوامل والمشكلات.
كما أنَّ اضطرابات التَّعَلُّم حالةٌ مختلفة أيضاً عن اضطراب نقص الانتباه مع فَرط النَّشاط. يجب تقييمُ حالة الطفل لمعرفة ما إذا كان لديه اضطراب تَعَلُّم، وكان في حاجة إلى خدمات تعليمية خاصَّة. لا علاجَ لاضطراب التَّعَلُّم؛ لكن من الممكن التعامل معه من خلال برامج تعليمية خاصَّة تهدف إلى مساعدة الطفل في التغلُّب على هذا الاضطراب. وتستطيع هذه البرامجُ التعليمية الخاصَّة إعانةَ الطفل على التَّعَلُّم واكتساب الثِّقة في نفسه والمحافظة على اهتمامه بالمدرسة.
ولكن إذا استمرت هذه الأعراض لمدة ستة أشهر على الأقل، ولم تتحسن بمساعدة البالغين، فمن المحتمل أن يكون الطفل مصابًا باضطراب التعلم.
التعلُّم هو عملية أساسية في حياة الإنسان، هو الوسيلة التي تمكننا من اكتساب المعرفة والمهارات الضرورية لتحقيق النجاح والازدهار في مختلف مجالات الحياة، ومع ذلك، لا يختبر الجميع نفس السهولة في عملية التعلُّم، فبعض الأفراد يواجهون صعوبات تعليمية متنوعة تجعل تحقيق النجاح الأكاديمي أمراً صعباً بالنسبة إليهم، يُعرف هؤلاء الأفراد بأنَّهم يعانون من صعوبات التعلُّم.
أن يجري تأكيدُ وجود حالة اضطراب التَّعَلُّم من قبل شخص اختصاصي يستخدم منهجيةً محدَّدة للتقييم. وقد تختلف عمليةُ التقييم باختلاف المدرسة أو السياسات الحكومية.